أحدث المواضيع
U3F1ZWV6ZTQ4NjU0ODU1Mjc4NzIwX0ZyZWUzMDY5NTY4OTkzNzEzNA==
أحدث المواضيع
أحدث المواضيع

تاريخ البطاركة | 100 - البابا متاؤس الثالث - Matthew III | بطاركة القرن السابع عشر الميلادي


https://kingdomoftheearth.blogspot.com/2020/03/john-xv.html

[ بطاركة القرن السابع عشر الميلادي ]
100 – البابا متاؤس الثالث -  Matthew III
( متي الطوخي )

1631م - 1646م



مقدمة
ولد البابا " متاؤس الثالث " في بلدة طوخ النصارى " محافظة المنوفية " من أبوين مسيحيين تقييين بارين ، وكانا خائفين الله ، محبين للغرباء ، محسنين للفقراء والمحتاجين ، فرزقهما الله بالإبن "تادرس" ، فأحسنا تربيته وأدباه بكل أدب روحاني وعلماه كتب البيعة المقدسة وحلت نعمة الله علي هذا الابن المبارك فانكب على الدرس والتعليم المسيحي إلى أن حركته نعمة الله إلى السيرة الملائكية والحياة النسكية فخرج من بلده وترك أهله وأقاربه ، وتبع قول المسيح له المجد ومضى إلى برية شيهيت ميزان القلوب ، وترهب بكنيسة القديس العظيم أبى مقار ببرية شيهيت " وادي النطرون " ، فجاهد في النسك والعبادة جهاداً بليغاً. فرسموه قسا، فتزايد في التقشف، ونما في الفضيلة فأقاموه قمصًا ورئيسًا علي الدير المذكور.
ولما قصد حياة الرهبنة ، قصد إلى برية شيهيت ، وترهبن بإسم الراهب " تادرس " في دير البراموس .


الجلوس على الكاتدراء المرقسي
بعد نياحة البابا " يؤانس الخامس " عشر البطريرك التاسع والتسعون ، فإجتمع الآباء الأساقفة وجماعة الكهنة والأراخنة ، لإختيار من يصلح لإعتلاء الكرسي المرقسي الإسكندري وواظبوا علي الصلاة طالبين من السيد المسيح له المجد أن يقيم لهم راعيًا صالحًا لكي يحرس شعبه وبإرادة السيد المسيح ، راعى الرعاة ، إتفق رأى الجميع على تقديم الأب تادرس قمص دير أبي مقار بطريركًا ،ؤفتوجهوا إلى الدير وأمسكوه قهرًا، وكرَّسوه بطريركًا باسم متاوس في يوم 4 النسيء سنة 1347 ش. (7 سبتمبر سنة 1631 م.) . وكان المتقدم في تكريسه الأنبا يؤنس مطران السريان.
ولقد كان المقر الباباوي متنقلاً في خلال عهد باباويته مابين كنيسة السيدة العذراء مريم - حارة زويلة وكنيسة طوخ النصاري بمحافظة المنوفية.
وبعد إتماما البابا زيارته الرعوية لشعب الوجه البحري ، وقبوله دعوة أهالي طوخ لزيارة بلدهم ، قام معهم من برما ميمما شطر طوخ النصارى ـ وعندما إقترب من الناحية استقبله جماعة الكهنة وكافة الشعب المسيحي، وتلقوه بالإكرام والتبجيل والتراتيل الروحية التي تليق بكرامته، وأدخلوه إلى البيعة بمجد وكرامة. وأقام عندهم سنة كاملة وهو يعظ الشعب ويعلمهم.


أهم الأحداث المعاصرة للخدمة

وشاية في حق البابا تتسبب في أزمة مالية 
لما جلس البابا " متاؤس الثالث " علي الكرسي الرسولي رعى رعية المسيح أحسن رعاية، وكان هدوء وسلام على المؤمنين في أيامه ، وإرتاحت البيع (الكنائس) من الشدة التي كانت فيها ، فحسده إبليس عدو الخير وحرك عليه أعوان السوء ، فذهبوا إلى الوالي بمصر ، وأعلموه أن الذي يعتلى كرسي البطريركية كان يدفع للوالي مالاً كثيرًا ، فإستمع الوالي لوشايتهم ، وإستدعى البابا إليه لهذا الغرض ، فقام جماعة الأراخنة وقابلوا الوالي ، فلم يسألهم عن عدم حضور البابا ، بل تكلم معهم في شأن الرسوم التي يدفعها البطريرك ، وألزمهم بإحضار أربعة آلاف قرش ، فنزلوا من عنده وهم في غم من جراء فداحة الغرامة ، ولكن الله عز وجل شأنه الذي لا يشاء هلاك أحد ، حيث ظهر في هذا الوقت رجلاً إسرائيلياً تحنن قلبه للبابا ، فقام بدفع المبلغ المطلوب إلى الوالي ، وتعهد له الأراخنة برده ووزعوه عليهم ، ثم سددوه للإسرائيلي ، وجعلوا على البابا شيئاً يسيراً من هذه الغرامة الفادحة ، فنزل إلى الوجه القبلي لجمع المطلوب منه، ولشدة إيمانه وقوة يقينه في معونة الله تحنن قلب الشعب عليه وأعطوه المبلغ المطلوب عن طيب خاطر ، وبعد قليل حضر إلى الوجه البحري لكي يفتقد رعيته ، فنزل بناحية برما ، وأتى إليه هناك أهالي مدينة طوخ بلده ، ودعوه لزيارة الناحية ليتباركوا منه، فأجاب الطلب. 

غلاء وقحط ووباء عظيم في أرض مصر
في خلال فترة جلوس البابا " متاؤس الثالث " ، وقع غلاء عظيم في كل أرض مصر، لم يصل مثله قط، حتى وصل ثمن إردب القمح إلى خمسة دنانير ولم يتمكنوا من شرائه. ولم يتيسر الحصول عليه إلا عند القليل من الناس، حتى أكل الأهالي الميتة، ومنهم من أكلوا لحم الدواب فتورموا وماتوا، ومنهم من دقوا العظم وأكلوه، ومنهم من كانوا يبحثون عن الحب في الكيمان ليلتقطه فتسقط عليهم ويموتون ومات خلق كثير لا يحصى عدده، وذلك في سنة 1347 ش. (1631 م.) ثم استمر الغلاء سنتين، وكان والي الصعيد وقتئذ حيدر بك. وفي سنة 1350 ش. (1634 م.) أتى النيل بفيضان عال غمر كل الأراضي، وتولى الصعيد في ذاك الحين الأمير على بك الدفترداري وحضر إليه في شهر بابه سنة 1350 ش.، وزرعت البلاد واطمأن الناس، وزال كابوس الغلاء، وانخفضت الأسعار. وفي تلك السنة أرسل السلطان مراد الرابع مراكب موسوقة نحاس أقراص مختومة بصورة خاتم سليمان، وذكروا أنهم عثروا عليها في خزانة قسطنطين الملك، وبلغ وزنها 12 ألف قنطار. 
وأمر الوالي بسكها نقدية وإرسال عوضها ثلاثمائة ألف درهم، فقام الوالي بتوزيع هذا النحاس بالقوة على أهالي مصر والصعيد بسعر كل قنطار ثمانين قرشا. ووقع بسبب ذلك ضرر عظيم على الأهالي،كما حصل ضيق عظيم في البلد، وخسارة كبيرة في ثروة البلاد، مما لم يكن له مثيل حتى أضطر أغلب الناس إلى بيع ممتلكاتهم. وحصل الوالي من النحاس المذكور على أموال طائلة أرسلت إلى الآستانة.
ولما بلغ السلطان أن الباشا الوالي استعمل الظلم والقسوة في توزيع النحاس المذكور غضب عليه واستدعاه من مصر. ولما حضر أمر بضرب عنقه وولى غيره على مصر.
وفي تلك السنة أرسل ملك أثيوبيا يطلب مطرانًا. فرسم له البابا متاوس مطرانا من أهالي أسيوط وأرسله إليه. وقد حلت بهذا المطران أحزان وشدائد كثيرة أثناء وجوده هناك، حتى عزلوه ورسموا بدلًا منه..


الملوك المعاصرون للخدمة
[ تابع عصر حكم الدولة العثمانية ]

السلطان مراد الرابع

1623م - 1640 م
https://kingdomoftheearth.blogspot.com/2020/03/john-xv.html
مراد الرابع



التحديات الداخلية والخارجية للدولة العثمانية
لقد تولى السلطان مراد الرابع عرش الدولة العثمانية ، في فترة كانت الأخطار فيها تحدق بالدولة العثمانية من الداخل و الخارج ؛ فقد بويع بالسلطنة بعد عزل عمه السلطان مصطفى الأول في (15 من ذي القعدة 1032 هـ - 11 من سبتمبر 1623م)، و كانت فرق الإنكشارية تعبث بمصالح البلاد العليا ، وتعيث في الأرض فسادًا ، حتى إنهم قتلوا السلطان "عثمان الثاني" (1027 ـ 1031 هـ - 1618 - 1622م) و كان سلطانًا - على الرغم من صغر سنه - يحاول أن ينهض بالدولة ، و يبث فيها روح الإصلاح ، و يبعث الحياة في مؤسسات الدولة التي شاخت وهرمت ، لكن الإنكشارية لم تمكنه من ذلك ، وإعترضت طريقه ، و تدخلت فيما لا يعنيها ، ولم يجد السلطان مفرًا من تقليص نفوذهم ، و قمع تمردهم ، ولو كان ذلك بتصفية وجودهم العسكري ، لكنهم كانوا أسبق منه ، فأشعلوا ثورة في عاصمة الخلافة في (رجب 1031 هـ - مايو 1622م) ، عُرفت في التاريخ بـ "الهائلة العثمانية" ، راح ضحيتها السلطان الشاب الذي لم يتجاوز عمره الثامنة عشرة .
بعد مقتل السلطان ، وتولى السلطان مصطفى الأول ، وكان لا يملك من أمره شيئاً ، و صارت مقاليد البلاد في يد الإنكشارية ، وعمّت أرجاء الدولة الفوضى والإضطرابات ، و ظلت ثمانية عشر شهرًا دون أن تجد يدًا حازمة تعيد للدولة أمنها و سلامتها .
وإستمرارًا لهذا العبث ، قام الإنكشارية بعزل السلطان مصطفى الأول وولوا مكانه ابن أخيه السلطان "مراد الرابع بن أحمد الأول" ، وكان حدثًا لا يتجاوز الثانية عشرة، فصارت أمه السلطانة كوسم نائبة السلطنة ، تقوم بالأمر دونه ، لكن مقاليد الأمور كانت بيد الإنكشارية التي علا شأنها وإزداد نفوذها جداً ، وإطمأنت إلى أن السلطنة في يد ضعيفة.
تم عزل السلطان مصطفى الأول بعد وعد لأمه عالمة سلطان بابقائه حياً ، وإستلم العرش الأمير مراد إبن السلطان أحمد الأول.

عودة الهجمات الصفوانيين ضد الدولة العثمانية
إنتهزت الدولة الصفوية هذه الفوضى التي عمّت الدولة العثمانية ، فإستولت على بغداد ، وحاولت الدولة أن تستردها ، فبعثت جيشًا يقوده الصدر الأعظم "حافظ باشا" فحاصر المدينة في (1033 هـ - 1624 م) ، وضيق عليها الخناق ، ولكن دون جدوى فتذمّر الانكشارية، وأجبروا الصدر الأعظم على رفع الحصار والعودة إلى الموصل ، ومنها إلى ديار بكر، وهناك ثارت عليه الانكشارية ، فعزله السلطان حتى تهدأ الأوضاع ، وعين مكانه "خليل باشا" الذي سبق أن تولى هذا المنصب قبل ذلك ، لكنه لم يستمر طويلا، وخلفه "خسرو باشا" في سنة (1035 هـ - 1627 م).
وبعد تولّيه الصدارة اتجه إلى أرضروم ، ونجح في إجبار أباظة باشا على التسليم ، والدخول في طاعة الدولة ، وذلك في سنة (1037 هـ - 1629 م) ، وتقدم في الأراضي الإيرانية ، وإحتل همدان لكنه لم يفلح في إسترداد بغداد ، وإضطر إلى رفع الحصار عنها في سنة (1039 هـ - 1631 م) ، وفي طريق العودة عزله السلطان مراد الرابع وأعاد حافظ باشا إلى منصب الصدارة مرة أخرى.
خرج السلطان بنفسه على رأس حملة كبيرة إلى بلاد فارس في سنة (1045 هـ - 1635 م) ، وكان النظامُ يسود فرق الجيوش البالغة نحو 200 ألف جندي ، فأعاد الإنضباط ، وما كانت عليه الجيوش العثمانية في أيام سليمان القانوني من ضبط و نظام . و إستهل الجيش إنتصاراته بفتح مدينة "أريوان" في الشمال الغربي من إيران في (25 من صفر 1045 هـ - 10 من أغسطس 1635م) ، ثم قصد مدينة "تبريز" ففتحها في (28 من ربيع الأول 1045هـ - 10 من سبتمبر 1635م ) ، و لم يواصل الجيش فتوحاته في إيران؛ إذ عاد السلطان إلى بلاده طلبًا للراحة .
و ما كاد السلطان يستقر في إسطنبول حتى عاود الصفويون القتال ، فأستردوا "أريوان" بقيادة الشاه "صافي" بعد حصار لها دام ثلاثة أشهر ، و إستعادوا مدينة "تبريز" مع أجزاء كبيرة من أذربيجان .

إعلان إستقلال الدروز عن السيادة العثمانية 
كان فخر الدين المعني الثاني أمير الدروز وأحد الولاة في الشام قد أعلن إستقلاله عن الخلافة العثمانية ، وقد كانت تجربته فريدة من نوعها ، حيث إستفاد من قضائه لـ 5 سنوات منفيا في فلورانسا ليتأثر بالنهضة الإيطالية ويعقد اتفاقات سياسية وعسكرية سرية مع البابا وأمير فلورانسا. 
عاد الأمير فخر الدين إلى الأراضي الشامية العثمانية بعد صدور عفو عنه، وتمكن من بسط سيطرته على معظم أراضي لبنان الحديث واتخذ من صيدا مقرا لملكه.
كما عمل السلطان مراد الثالث على بناء جيش حديث مسلح بالأسلحة الإيطالية كما استقدم خبراء أوروبيين ، وجعل لبنة عساكره من الطائفة الدرزية ، وفي إحدى مكاتباته لحلفائه الإيطاليين عرض تسليم القدس وقبرص للإيطاليين ، وحمايتهما في سبيل حصوله على دعم البحرية الإيطالية ومزيد من الدعم العسكري.
إنكشفت المكاتبات للسلطان مراد وأراد أن يستأصل شأفته قبل أن يستفحل أمره ، ويوقع البلاد والعباد في ما لا تحمد عقباه ، فأوعز إلى والي دمشق ، فتقدم ذلك الأخير مع جيش فاق جيش الأمير فخر الدين عددا وعدة وخبرة ، فوقع في الأسر مع أبنيه ، وعند وصوله إلى إسطنبول حاول مراد الرابع ، الإبقاء على حياة أمير الدروز للمنجزات الحضارية التي كان قد خلفها في ولايته والخدمات السياسية التي أداها للأستانة ، إلا أن قيام ثورة حفيد فخر الدين جعلت الخليفة العثماني يأمر بقتله مع ولديه.

الوفاة
كانت وفاة السلطان مراد الثالث في يوم : (26 يوليو 1612 - 9 فبراير 1640 م). 

( ختام تاريخ الملوك المعاصرين للخدمة )



النياحة
لما كان يوم السبت المبارك ، والموافق تحديداً لتذكار إقامة الرب لألعازر من بين الأموات ، إجتمع البابا " متاؤس الثالث " بالكهنة والشعب بعد إقامة القداس ، وأكل معهم وودعهم قائلاً بإلهام الروح القدس - ما مضمونه - أن قبره سيكون في بيعة هذه البلدة ، وأنه لا يبرح طوخ وصرف الشعب ، وقام ليستريح في منزل أحد الشمامسة ، فلما حضر الشماس ودخل حجرة البابا وجده راقدًا علي فراشه، وهو متجه ناحية المشرق ويداه على صدره مثال الصليب المقدس ، وقد أسلم روحه بيد الرب. فاعلموا جماعة الكهنة والشعب ، فحضروا مسرعين ووجدوه قد تنيَّح ، ولم يتغير منظره بعد النياحة ، بل كان وجهه يتلألأ كالشمس ، فأحضروا جسده المبارك إلى البيعة وصلوا عليه بما يليق بالآباء البطاركة ودفنوه بالبيعة بناحية طوخ بلده.
ولقد أقام البابا " متاؤس الثالث " على الكرسي المرقسي مدة 14 سنة و6 أشهر و23 يومًا ، وتنيَّح بشيخوخة صالحة في يوم : 25 برمهات 1362 للشهداء - 31 مارس 1646 للميلاد .
محل الدفن : كنيسة طوخ النصاري .

مقبرة البابا متاؤس الثالث

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة

التصنيفات
تاريخ البطاركة201 مقالات تاريخية67 تاريخ الحضارة المصرية القديمة46 مقالات متنوعة27 مقالات في التاريخ24 تاريخ الكتاب المقدس23 أبحاث تاريخية21 مصر في العصر اليوناني21 تاريخ مصر القديم16 تاريخ مصر في العصر الروماني16 تاريخ الإمبراطورية الرومانية15 الاباطرة الرومان14 تاريخ مصر في عصر الإسلام14 تاريخ مصر في عصور الإسلام13 قسم المخطوطات13 تاريخ الحروب الصليبية | موسوعة شاملة في تاريخ الحملات الصليبية12 موسوعة الحروب الصليبية12 تاريخ البدع والهرطقات11 مقالات متنوعة في التاريخ11 موسوعة آباء الكنيسة11 أبحاث تاريخية | تاريخ المتاحف الكبرى في مصر والعالم10 تاريخ الإمبراطورية الرومانية الشرقية10 موسوعة الكنائس والأديرة10 تاريخ الرهبنة المصرية9 تاريخ الكنيسة9 تاريخ الحروب الصليبية8 دراسات في تاريخ الكنيسة القبطية8 تاريخ الكون6 موسوعة الآباء الرهبان6 بطاركة الإسكندرية5 أبحاث تاريخية | تاريخ الجامعات المصرية4 تاريخ البطالمة4 تاريخ الحملات الصليبية | مشاهير قادة الجيوش الصليبية4 دراسات في التاريخ العربي الإسلامي4 مكتبة المرئيات4 أبحاث تاريخية | تاريخ الأسكندرية عبر العصور3 أبحاث تاريخية | حريق القاهرة في يناير عام 1952م3 تاريخ الجامعات المصرية3 تاريخ الحضارات الإنسانية الأولى3 تاريخ روما القديم3 تاريخ مصر في عصور الإسلام | العصر العثماني | الأسرة العلوية3 مصر في العصر الجمهوري3 مصر في العصر اليوناني | مقدمة3 أبحاث تاريخية | الإسكندر الأكبر2 أبحاث تاريخية | التاريخ المصري القديم2 أبحاث تاريخية | الحروب الصليبية في تاريخ مصر2 أبحاث تاريخية | المتحف المصري2 أبحاث تاريخية | تاريخ الكنيسة2 أبحاث دينية ولاهوت2 التاريخ الطبيعي للأرض2 تاريخ الانسان الاول2 تاريخ البطاركة | مقدمة عن تاريخ الكنيسة القبطية2 تاريخ الثورات في مصر2 تاريخ مصر في العصر الجمهوري2 تاريخ مصر في العصر الروماني | فصل خاص عن تاريخ الإمبراطورية البيزنطية ما بعد الإسلام2 تاريخ مصر في العصر اليوناني2 تاريخ مصر في عصر الإسلام | الدولة العثمانية | تاريخ الأسرة العلوية2 تاريخ مصر في عصر الإسلام | عصر الأسرة العلوية2 تاريخ مصر في عصر الإسلام | عصر الدولة الأيوبية2 تاريخ مصر في عصر الاسلام | جرائم العرب المسلمين في مصر2 حياة الديناصورات2 مصر في عصر الإسلام | عصر الخلفاء الراشدين2 مصر في عصور الإسلام | عصر الخلفاء الراشدين2 مقالات في الدين2 أبحاث الكتاب المقدس1 أبحاث تاريخية | أكتشاف الصليب المقدس1 أبحاث تاريخية | تاريخ أقدم القصور في مصر والعالم1 أبحاث تاريخية | تاريخ الحملات الصليبية1 أبحاث تاريخية | حياة الأسد المرقسي1 أبحاث تاريخية | رحلة العائلة المقدسة إلى مصر1 أبحاث تاريخية | رحلة العائلة المقدسة إلى مصر21 أبحاث تاريخية | مقدمة عن تاريخ الحملات الصليبية1 أبحاث تاريخية حصرية | الحملة الفرنسية على مصر1 أبحاث تاريخية حصرية | محمد على باشا الكبير | تاريخ الأسرة العلوية1 أبحاث في اللاهوت والعقيدة1 إنسان العصر الحجري ومراحل التطور | تاريخ الإنسان عبر العصور1 التاريخ الطبيعي وأوائل الكائنات1 العصر العثماني | إكتشاف حجر رشيد1 العصر العثماني | الحملة الفرنسية على مصر1 تاريخ الأرض الطبيعي1 تاريخ الإمبراطورية الرومانية الغربية1 تاريخ العالم | القرن الرابع الميلادي1 تاريخ الكون وبداية نشأة الحياة على كوكب الأرض1 تاريخ الكون وبداية نشأة كوكب الأرض | فيديو أحدث الإكتشافات العلمية في مجال علم الفضاء1 تاريخ المسيحية في مصر1 تاريخ مصر في عصر الإسلام | عصر الدولة الأموية1 تاريخ مصر في عصور الاحتلال | عصر الجمهورية1 جرائم العرب المسلمون في مصر | الكاتب / أشرف صالح1 حضارات ما قبل التاريخ | حضارات ما قبل الطوفان العظيم1 دراسات في الكتاب المقدس1 دراسات في تاريخ الإسلام1 دراسات في تاريخ العالم القديم1 قاموس القديسين والشهداء1 مصر عصر الإسلام | عصر الدولة العباسية | الدولة العباسية الثانية1 مصر في العصر الإسلامي | مقدمة الكاتب أشرف صالح عن تاريخ العرب القديم ما قبل الإسلام1 مصر في عصر الإسلام1 مصر في عصر الإسلام | الدولة الإخشيدية1 مصر في عصر الإسلام | الدولة الطولونية | مقدمة عن الدولة الطولونية1 مصر في عصر الإسلام | العصر الأموي1 مصر في عصر الإسلام | العصر العباسي | الدولة العباسية الأولى1 مصر في عصر الإسلام | جرائم عمرو بن العاص | حرق مكتبة الأسكندرية1 مصر في عصر الإسلام | دراسات في تاريخ الإسلام وحكم مصر1 مصر في عصر الإسلام | عصر الدولة العباسية الرابعة1 مصر في عصر الإسلام | عصر الدولة العثمانية | تاريخ الأسرة العلوية1 مصر في عصر الإسلام | عصر المماليك البرجية الشركسية1 مصر في عصر الإسلام | مصر في عصر الخلفاء الراشدين1 مصر في عصور الإحتلال | عصر الدولة الأيوبية1 مصر في عصور الإحتلال | عصر الدولة العباسية الثالثة1 مصر في عصور الإحتلال |عصر المماليك1 مصر في عصور الإسلام | العصر الجمهوري1 مصر في عصور الإسلام | عصر الدولة العباسية1 مقتطفات من حياة البطاركة1 موسوعة أقباط مصر1 موسوعة أنبياء العهد القديم1 موسوعة المؤرخون الأوائل1 موسوعة مصر التاريخية الشاملة1 موسوعة مملكة الأرض الجغرافية1