أحدث المواضيع
U3F1ZWV6ZTQ4NjU0ODU1Mjc4NzIwX0ZyZWUzMDY5NTY4OTkzNzEzNA==
أحدث المواضيع
أحدث المواضيع

تبسيط سفر الرؤيا | علامات مجئ الدجال | ضد المسيح في سفر الرؤيا | تفسير سفر الرؤيا

  


موسوعة الكتاب المقدس

ضد المسيح في الكتاب المقدس

 

مقدمة

لقد ورد ضد المسيح " في  رسائل يوحنا الرسول ، وكان المراد بها ، الإشارة إلى من سيقاوم المسيح ، ومن يدعي بأنه موضع المسيح.

هذا - وقد يخلط البعض بين الشخصية التي تناقلها المسلمون عن كتابهم المسمى " القرآن " ، والمعروفة بـ " المسيح الدجال " ، أو " الدجال الأعور " ، ومابين " ضد المسيح " - الوارد ذكره في الكتاب المقدس ، ولذلك ، فيجدر بنا أن نوضح للكافة أنه ليس هناك ثمة علاقة من قريب أو بعيد بالشخصية الوارد ذكرها في القرآن المسيح الدجال أو الدجال الأعور ، بضد المسيح الذي ورد ذكره في الكتاب المقدس ، حيث أن ما ورد في كتاب المسلمين يقول ما مضمونه أن " المسيح الدجال " هو لقب لرجل يعد ظهوره من علامات الساعة الكبرى عند المسلمين ، والمقصود بالدجال الكذاب من الدَجَل والتغطية ، وأضافوا أيضاً بما يفيد بأن المسيح الدجال هو شخصية تخرج في آخر الزمان أعطاها الله قدرات لكي يختبر بها الناس ، وبأنه سوف يخرج من مدينة {اصفهان} ، وهي قرية يهودية ، وسوف تتبعه في هذه المدينة وحدها 70 الف من يهود الطيالسة ، وسوف يدعون هذا الرجل بأنه رجلاً صالحاً ، ثم بعد ذلك سيدعي أنه ملكاً ، ثم سيدعي أنه نبياً ، وفي النهاية سيدعي أنه هو الرب نفسه ، وبأن هدفه هي القدس ، ولكنه سيموت في النهاية على يد " النبي عيسى ابن مريم !! " في مدينة اللد بفلسطين.

هذا - وإذا قابلنا الآيات التي وردت فيها وجدنا أن مراد يوحنا الإشارة إلى ذوي الآراء الهرطوقية بخصوص تجسد المسيح : " كل روح لا يعترف بيسوع أنه قد جاء في الجسد فليس من الله، وهذا هو روح ضد المسيح الذي سمعتم أنه يأتي والآن هو في العالم" (1 يو 4: 3) " ، وكما سمعتم بأن ضد المسيح سيأتي.

فقد قام الآن أضداد للمسيح كثيرون" (1 يو 2: 18)، "من هو الكذاب إلا الذي ينكر أن يسوع هو المسيح؟ ذلك هو ضد المسيح الذي ينكر الآب والابن" (1 يو 2: 22)، "فإنه قد انتشر في العالم مضلون كثيرون لا يعترفون بأن يسوع المسيح أتى في الجسد ومن كان كذلك فهو المضل والضد للمسيح" ( 2 يو 7 ).

والحاصل أن ضد المسيح هو من أنكر التجسد واتحاد لاهوت المسيح بناسوته، ومن جملتهم سرِنْثَس وغيره. وربما تشير العبارتان: "إنسان الخطيئة" في 2 تس 2: 3 و"الوحش" في رؤ 13: 2 إلى ضد المسيح


أولاً - الإشارات إليه في الكتاب المقدس:

لا يوجد ذكر صريح لـ"ضد المسيح" إلا في رسائل الرسول يوحنا حيث يرد ذكره أربع مرات (1يو 2: 18و22، 4: 3،2يو 7). فيقول يوحنا: " أيها الأولاد هي الساعة الأخيرة. وكما سمعتم أن ضد المسيح يأتي، قد صار الآن أضداد للمسيح كثيرون.من هنا نعلم أنها الساعة الأخيرة" (1يو 2: 18). فواضح أن يوحنا الرسول كان ينتظر ظهور شخص هو بالتحديد "ضد المسيح" أي مقاوم عنيد للرب يسوع المسيح. كما يقول إن كثيرين من الأنبياء الكذبة هم " أضداد المسيح ". ويقول إن هذا دليل على اقتراب الساعة الأخيرة.

ويوصف "ضد المسيح" بأنه "ينكر أن يسوع هو المسيح"، وبذلك "ينكر الآب الابن" (1يو 2: 22)، أي أنه ينكر أن يسوع هو الله. وفي 1يو 4: 30 نجد إشارة إلى "روح ضد المسيح الذي سمعتم أنه يأتي" أي سيأتي في المستقبل، "والآن هو في العالم" وهو "لا يعترف بيسوع المسيح أنه قد جاء في الجسد"، ولذلك فهو "ليس من الله".

ونجد في 2يو7، إشارة أكثر تحديداً من ينكرون حقيقة التجسد، فيقول الرسول يوحنا: "لأنه قد دخل إلى العالم مضلون كثيرون لا يعترفون بيسوع المسيح آتياً في الجسد، هذا هو المضل وضد المسيح"، فكان يوحنا يتنبأ عن هرطقة "الدوسيتية" التي كانت ترى أن المسيح لو يأت في الجسد حقيقي ، أي أنها تنكر ناسوت المسيح. ومن هذه الإشارات الأربع، يتضح لنا أن "ضد المسيح" هو أساساً مفهوم لاهوتي يرفض المسيح أو ينادي بأفكار هرطوقية تمس شخص المسيح.


ثانياً: مدى التطبيق على ضد المسيح:

يقوم تطبيق هذه الأقوال على أساس أن "ضد المسيح". هو شخص سيظهر في المستقبل بناء على ما يقوله الرسول يوحنا: "سمعتم أن ضد المسيح يأتي" (1يو 2: 18)، فمضمون هذه العبارة هو أنه بينما ظهر ويظهر مقاومون كثيرون -على مدى التاريخ- ينكرون لاهوت المسيح وحقيقة ناسوته، فإن كل هذه القوى المقاومة والآراء الهرطوقية، ستبلغ ذروتها في النهاية في شخص واحد سيظهر قبيل مجيء المسيح ثانية.


ثالثاً: محاولات تحديد شخصية ضد المسيح:

لقد جرت محاولات بلا عدد لتحديد شخصية ضد المسيح بالعديد من الأشخاص على مدى التاريخ من رجال دين وملوك وساسة، وأشهر هؤلاء الملوك هو كاليجولا الامبراطور الروماني الذي ادَّعى الإلوهية، ونيرون الذي أحرق روما واضطهد المسيحيين واليهود. بل إمتد الظن إلى بعض الحكام المشهورين في العصور الحديثة مثل نابليون وموسوليني وهتلر، وقد ظهرت فيهم روح ضد المسيح ، ولكن لم يكن أحد من هؤلاء هو "ضد المسيح" موضوع نبوات الكتاب.

 

رابعاً: النبوات عن ضد المسيح في العهد القديم:

المدرسة الوحيدة -من مدارس التفسير- التي قدمت تفسيراً متكاملاً عن "ضد المسيح" هي مدرسة التفسير المستقبلي للنبوات، وتؤيد رأيها بأن تربط ما بين القضاء على "ضد المسيح" ومجيء المسيح ثانية. فبالرغم من ظهور حركات كثيرة "بروح ضد المسيح"، فإنها ترى أنها ستبلغ الذروة في شخص هو "ضد المسيح" موضوع النبوات، وهو التزييف الشيطاني للمسيح.

ومع أن هناك الكثير من التفسيرات الممكنة في محاولة تحديد خصائص ومكان ظهور هذا الشخص في المستقبل، إلا أن هناك بضعة فصول في الكتاب المقدس تقدم لنا أكبر معونة في هذا الصدد:

ففي الأصحاح السابع من سفر دانيال، حيث حيث يتنبأ عن أربع إمبراطوريات عالمية متعاقبة، في صورة أربعة وحوش، والذين يرون أن الوحش الرابع يمثل الامبراطورية الرومانية، يجدون في القرن الصغير صورة للوحش. وفي تفسير الحلم لدانيال، يوصف هذا الشخص بأنه: "يتكلم بكلام ضد العلي، ويبلي قديسي العلي" (7: 25)، كما أنه سيحكم إلى أن تعطى المملكة والسلطان وعظمة المملكة تحت كل السماء "لشعب قديسي العلي" (7: 27). وبهذا الوصف يكون هو آخر حكام العالم العظام، ويكون هو المقاوم للمسيح.

وفي الأصحاح الحادي عشر، نجد وصفاً آخر لملك يرى البعض أنه هو نفسه القرن الصغير (7: 8 و20-22، 8: 9)، فهو حاكم مطلق إذ يُقال عنه:

"ويفعل الملك كإرادته، يرتفع ويتعظم على كل إله، ويتكلم بأمور عجيبة على إله الآلهة" (11: 36)، علاوة على ذلك فإنه يكرم إله الحصون في مكانه (في مكان إله الآلهة) وإلهاً لم تعرفه آباؤه، يكرمه بالذهب والفضة وبالحجارة الكريمة والنفائس" (11: 38). ومن الواضح أن نهايته ستكون في حرب عالمية (11: 40-45)، فهو مجدف ومقاوم لله، ومن ثم فهو ضد المسيح، آخر حاكم قبل مجيء المسيح ثانية (دانيال 12: 1-3). ويرى آخرون أنه سيكون ملكاً أقل شأناً، سيملك على فلسطين فقط في وقت النهاية.


خامساً : النبوات عن ضد المسيح في العهد الجديد:

أشار الرب يسوع في أحاديثه إلى أنه في الأيام الأخيرة " سيقوم مسحاء كذبة وأنبياء كذبة" (مت 24: 24). كما أنه كثيراً ما أشار إلى الشيطان بأنه عدو لله وللمسيح، كما يظهر ذلك في تجربته للمسيح (مت 4: 1-11، لو 4: 1-13)، وكذلك في مثل القمح والزوان، فزارع الزوان هو إبليس (مت 13: 37-39). كما قال المسيح : "أنا أتيت باسم أبي ولستم تقبلونني. إن أتى باسم نفسه فذلك تقبلونه" (يو 5: 43).

ولا يستخدم الرسول بولس عبارة "ضد المسيح" في رسائله، ولكنه يشير إلى "بليعال" في قوله "أي اتفاق للمسيح مع بليعال؟" (2كو 6: 15)، وستجد المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلاهيمانوت في صفحات قاموس وتفاسير الكتاب المقدس الأخرى. ونجده يشير إشارة واضحة إلى ضد المسيح في حديثه عن مجيء الرب ثانية، إذ يقول: "لأنه لا يأتي إن لم يأت الارتداد أولاً، ويستعلن إنسان الخطية، ابن الهلاك، المقاوم والمرتفع على كل ما يدعى إلهاً أو معبوداً، حتى إنه يجلس في الهيكل الله كإله، مظهراً نفسه أنه إله" (2تس 2: 3و4). ويقول إنه عندما " يستعلن الأثيم "سيبيده الرب يسوع" بنفخة فمه، ويبطله بظهور مجيئه" (2تس 2: 8). ويجمع الكثيرون من المفسرين بين هذا الأثيم، إنسان الخطية، والقضاء عليه بظهور المسيح، وبين القرن الصغير (دانيال 7)، والملك (دانيال 11: 36).

ولعل أهم فصول الكتاب التي تشير إلى ضد المسيح، هو الوصف المذكور في الأصحاح الثالث عشر من سفر الرؤيا، حيث يتكلم عن وحشين، أحدهما طالع من البحر (13: 1-10)، والآخر طالع من الأرض (13: 11-18). وهناك الكثير من التفسيرات لهذه الأقوال، ولكنها بصفة عامة ترى أن الوحش الأول هو آخر حكام العالم العظام قبل مجيء المسيح ثانية، وأن الوحش الثاني يشير إلى قائد ديني يعمل تحت السلطة السياسية للوحش الأول. وبسبب التشابه بين الوحش الأول الذي له عشرة قرون وسبعة رؤوس، وبين القرن الصغير في الأصحاح السابع من نبوة دانيال (7: 8)، يرى البعض أنه هو ضد المسيح، بينما يرى آخرون أن الوحش الثاني هو ضد المسيح. ومن الواضح أن كليهما معاديان للمسيح.

ومن الأمور المحيرة بخصوص ضد المسيح هو القول: "هنا الحكمة. من له فهم فليحسب عدد الوحش، فإنه عدد إنسان وعدده ستمئة وستة وستون" (رؤ 13: 18). والتفسيرات لحل هذا اللغز أكثر من أن نستعرضها هنا، باستخدام قيمة الحروف في اللاتينية واليونانية والعبرية. وأكثر هذه التفسيرات شيوعاً، هي أنها تشير إلى " قيصر نيرون" (مع عدم حساب حروف العلة - ق = 100، ص=60، ر=200، ن=50، ر= 200، الواو (في نيرون)=6، ن=50 فيكون المجموع 666)، وباستخدام الحروف في اليونانية يمكن أن ينطبق العدد على إسم كاليجولا ( الامبراطور المجنون)، ولكن أفضل تفسير هو اعتبار أن تكرار العدد "ستة" ثلاث مرات ، فيه إشارة مثلثة إلى الإنسان الذي يعوزه الكمال، الذي يشير إليه العدد "سبعة". كما أن الإنسان يعمل ستة أيام و يستريح في اليوم السابع، وكان التمثال الذي أقامه نبوخذ نصر، ارتفاعه ستون ذراعاً وعرضه ست أذرع. وقد يكون المضمون هو أن "ضد المسيح" رغم كل عظمته ونفوذه، فهو ليس سوى إنسان، سيقضي عليه المسيح في النهاية، "فسيقبض على الوحش والنبي الكذاب معه الصانع قدامه الآيات التي بها أضل الذين قبلوا سمة الوحش ، والذين سجدوا لصورته، وطُرح الاثنان حيين إلى بحيرة النار المتقدة بالكبريت" (رؤ 19: 20).

 

سادساً: الخلاصة عن ضد المسيح:

يمكن تلخيص الأمر كله - مع الأخذ في الاعتبار كل ما جاء عن "ضد المسيح" في الكتاب المقدس، في أنه بينما يمكن تطبيق مفهوم "ضد المسيح" على الكثيرين من الأشخاص والحركات المقاومة لله في الماضي وفي المستقبل أيضاً، فهناك مبرر كاف لانتظار أن يبلغ الأمر ذروته في شخص بعينه، سكون هو -بحق- "ضد المسيح"، والذي سيقضي عليه المسيح في مجيئه الثاني، وسيكون هذا الشخص"ضد المسيح" لاهوتياً لأنه سيدّعى أنه الله نفسه، كما سيكون "ضد المسيح" سياسياً لأنه سيسعى لحكم كل العالم، و"ضد المسيح" شيطانياً لأنه سيعمل بقوة الشيطان، كما أظهر المسيح قوة الله. ومن وجوه كثيرة سيكون "ضد المسيح" بالنسبة للشيطان، ما كان المسيح -على الأرض- بالنسبة لله الآب. وسيقوم النبي الكذاب (رؤ 13: 11-18) بدور الروح القدس، وبذلك يكونون ثالوثاً غير مقدس، من الشيطان وضد المسيح والنبي الكذاب

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة

التصنيفات
تاريخ البطاركة201 مقالات تاريخية67 تاريخ الحضارة المصرية القديمة46 مقالات متنوعة27 مقالات في التاريخ24 تاريخ الكتاب المقدس23 أبحاث تاريخية21 مصر في العصر اليوناني21 تاريخ مصر القديم16 تاريخ مصر في العصر الروماني16 تاريخ الإمبراطورية الرومانية15 الاباطرة الرومان14 تاريخ مصر في عصر الإسلام14 تاريخ مصر في عصور الإسلام13 قسم المخطوطات13 تاريخ الحروب الصليبية | موسوعة شاملة في تاريخ الحملات الصليبية12 موسوعة الحروب الصليبية12 تاريخ البدع والهرطقات11 مقالات متنوعة في التاريخ11 موسوعة آباء الكنيسة11 أبحاث تاريخية | تاريخ المتاحف الكبرى في مصر والعالم10 تاريخ الإمبراطورية الرومانية الشرقية10 موسوعة الكنائس والأديرة10 تاريخ الرهبنة المصرية9 تاريخ الكنيسة9 تاريخ الحروب الصليبية8 دراسات في تاريخ الكنيسة القبطية8 تاريخ الكون6 موسوعة الآباء الرهبان6 بطاركة الإسكندرية5 أبحاث تاريخية | تاريخ الجامعات المصرية4 تاريخ البطالمة4 تاريخ الحملات الصليبية | مشاهير قادة الجيوش الصليبية4 دراسات في التاريخ العربي الإسلامي4 مكتبة المرئيات4 أبحاث تاريخية | تاريخ الأسكندرية عبر العصور3 أبحاث تاريخية | حريق القاهرة في يناير عام 1952م3 تاريخ الجامعات المصرية3 تاريخ الحضارات الإنسانية الأولى3 تاريخ روما القديم3 تاريخ مصر في عصور الإسلام | العصر العثماني | الأسرة العلوية3 مصر في العصر الجمهوري3 مصر في العصر اليوناني | مقدمة3 أبحاث تاريخية | الإسكندر الأكبر2 أبحاث تاريخية | التاريخ المصري القديم2 أبحاث تاريخية | الحروب الصليبية في تاريخ مصر2 أبحاث تاريخية | المتحف المصري2 أبحاث تاريخية | تاريخ الكنيسة2 أبحاث دينية ولاهوت2 التاريخ الطبيعي للأرض2 تاريخ الانسان الاول2 تاريخ البطاركة | مقدمة عن تاريخ الكنيسة القبطية2 تاريخ الثورات في مصر2 تاريخ مصر في العصر الجمهوري2 تاريخ مصر في العصر الروماني | فصل خاص عن تاريخ الإمبراطورية البيزنطية ما بعد الإسلام2 تاريخ مصر في العصر اليوناني2 تاريخ مصر في عصر الإسلام | الدولة العثمانية | تاريخ الأسرة العلوية2 تاريخ مصر في عصر الإسلام | عصر الأسرة العلوية2 تاريخ مصر في عصر الإسلام | عصر الدولة الأيوبية2 تاريخ مصر في عصر الاسلام | جرائم العرب المسلمين في مصر2 حياة الديناصورات2 مصر في عصر الإسلام | عصر الخلفاء الراشدين2 مصر في عصور الإسلام | عصر الخلفاء الراشدين2 مقالات في الدين2 أبحاث الكتاب المقدس1 أبحاث تاريخية | أكتشاف الصليب المقدس1 أبحاث تاريخية | تاريخ أقدم القصور في مصر والعالم1 أبحاث تاريخية | تاريخ الحملات الصليبية1 أبحاث تاريخية | حياة الأسد المرقسي1 أبحاث تاريخية | رحلة العائلة المقدسة إلى مصر1 أبحاث تاريخية | رحلة العائلة المقدسة إلى مصر21 أبحاث تاريخية | مقدمة عن تاريخ الحملات الصليبية1 أبحاث تاريخية حصرية | الحملة الفرنسية على مصر1 أبحاث تاريخية حصرية | محمد على باشا الكبير | تاريخ الأسرة العلوية1 أبحاث في اللاهوت والعقيدة1 إنسان العصر الحجري ومراحل التطور | تاريخ الإنسان عبر العصور1 التاريخ الطبيعي وأوائل الكائنات1 العصر العثماني | إكتشاف حجر رشيد1 العصر العثماني | الحملة الفرنسية على مصر1 تاريخ الأرض الطبيعي1 تاريخ الإمبراطورية الرومانية الغربية1 تاريخ العالم | القرن الرابع الميلادي1 تاريخ الكون وبداية نشأة الحياة على كوكب الأرض1 تاريخ الكون وبداية نشأة كوكب الأرض | فيديو أحدث الإكتشافات العلمية في مجال علم الفضاء1 تاريخ المسيحية في مصر1 تاريخ مصر في عصر الإسلام | عصر الدولة الأموية1 تاريخ مصر في عصور الاحتلال | عصر الجمهورية1 جرائم العرب المسلمون في مصر | الكاتب / أشرف صالح1 حضارات ما قبل التاريخ | حضارات ما قبل الطوفان العظيم1 دراسات في الكتاب المقدس1 دراسات في تاريخ الإسلام1 دراسات في تاريخ العالم القديم1 قاموس القديسين والشهداء1 مصر عصر الإسلام | عصر الدولة العباسية | الدولة العباسية الثانية1 مصر في العصر الإسلامي | مقدمة الكاتب أشرف صالح عن تاريخ العرب القديم ما قبل الإسلام1 مصر في عصر الإسلام1 مصر في عصر الإسلام | الدولة الإخشيدية1 مصر في عصر الإسلام | الدولة الطولونية | مقدمة عن الدولة الطولونية1 مصر في عصر الإسلام | العصر الأموي1 مصر في عصر الإسلام | العصر العباسي | الدولة العباسية الأولى1 مصر في عصر الإسلام | جرائم عمرو بن العاص | حرق مكتبة الأسكندرية1 مصر في عصر الإسلام | دراسات في تاريخ الإسلام وحكم مصر1 مصر في عصر الإسلام | عصر الدولة العباسية الرابعة1 مصر في عصر الإسلام | عصر الدولة العثمانية | تاريخ الأسرة العلوية1 مصر في عصر الإسلام | عصر المماليك البرجية الشركسية1 مصر في عصر الإسلام | مصر في عصر الخلفاء الراشدين1 مصر في عصور الإحتلال | عصر الدولة الأيوبية1 مصر في عصور الإحتلال | عصر الدولة العباسية الثالثة1 مصر في عصور الإحتلال |عصر المماليك1 مصر في عصور الإسلام | العصر الجمهوري1 مصر في عصور الإسلام | عصر الدولة العباسية1 مقتطفات من حياة البطاركة1 موسوعة أقباط مصر1 موسوعة أنبياء العهد القديم1 موسوعة المؤرخون الأوائل1 موسوعة مصر التاريخية الشاملة1 موسوعة مملكة الأرض الجغرافية1